logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

ما زكاة الألماس، والذهب المرصع أو المختلط بالألماس؟

كيف يزكى الألماس الذي في الذهب؟

رقم السؤال: 1134

تاريخ النشر: 29/12/2023

المشاهدات: 147

السؤال

ما زكاة الألماس، والذهب المرصع أو المختلط بالألماس؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:


  • النقود زكاتها (٢.٥٪) والذهب (٢.٥٪) فلذلك يمكن تقدير قيمة المصاغ المرصع أو المختلط بالألماس بالقيمة العادلة ثم يُزكى.


مجلة الاقتصاد الإسلامي

أسئلة مقترحة

ما حكم عقد الزواج من رجل أو امرأة لا تصلي هل العقد صحيح؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: من كان جاحداً ومنكراً لفرض الصلاة، فهو مرتد لا يصح زواجه ومن كان مقراً بفرضيتها غير منكر وتركها كسلاً...

أعيش في الغربة ولي جارتان بنفس الطابق الذي أسكن فيه إحداهما مسلمة والأخرى من غير ديانة أنا بالعادة كنت في كل مرة أطبخ فيها أرسل صحنا لجارتي المسلمة وخاصة هذه الفترة لأنها حامل ولكسب الأجر والثواب وقلت لها طوال شهر رمضان الكريم سأرسل لك مما أطبخ لأن رائحة الطعام تفوح في البناء وأخشى أنها تشتهي ،ولكني تفاجأت بردها عندما قالت لي لا ترسلي لي شيئا لأننا لا نأكل ماتأتين به من الطعام لأجلنا وقالت إنها آخر مرة قد ألقت الاكل بالقمامة لان لا أحد من أفراد أسرتها اكل منه انا بصراحة انكسر خاطري سؤالي هل إذا أرسلت الطعام لجارتي الغير مسلمة أكسب الأجر والثواب أم لا ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الإحسان للجار أمر رغب فيه الشرع ولو كان كافراً لعله يهتدي بفضل الإحسا...

عائلة لديها مجموعة شركات تجارية وصناعية بمساهمين مختلفين وأغلبهم أفراد عائلة. تجري بين هذه الشركات والمصانع معاملات وقروض بنسبة فائدة عند الحاجة، من الشركة التي لديها فائض نقدي إلى الشركة التي تحتاجه، وأحيانا تكون القروض من أفراد العائلة. وذلك بغية تمويل رأس المال العامل والتوسعات، والآن كبير العائلة يريد معالجة القروض القائمة لتصبح بطريقة إسلامية ومنع أي معاملات مستقبلا إلا بصيغ شرعية. كيف يتم معاملة القروض القائمة؟ وما نصيحتكم للعائلة فكثير منهم غير مقتنعين بما يريده كبيرهم ويرونه تعقيدا للعمل؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: الابتكار المالي الإسلامي مؤداه منافع إضافية وجديدة ، وهذا كفيل بإقناع من ذكر...

معيار (١) المتاجرة في العملات: جوّز القروض المتبادلة، وهي ظاهرة في دخولها في "أسلفني وأُسلفك"، فهل المصارف تقرض بعضها على سبيل المعروف والإحسان؟ بالطبع القرض من أجل القرض. قال الحطاب (المالكي): ولا خلاف في المنع من أن يُسلف الإنسان شخصا ليسلفه بعد ذلك، وقال عليش: ولا خلاف في منع أسلفني وأسلفك. وكذلك منع منها الحنابلة، جاء في المغني: "وإن شرط في القرض … أن يقرضه المقترض مرة أخرى لم يجز“.

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: لا تصح القروض المتبادلة ، والفقرة (١/٤/٢) التي أشرت لها من المعيار اشترطت عدم الربط بين القرضين ، و...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY