
أقرضت صديقا لي مبلغا من المال على أن يرده بعد ثلاثة شهور بغير نوع العملة ما الحكم الشرعي بهذا؟
ما حكم الاتفاق على رد المال المقرض بعملة أخرى؟
رقم السؤال: 1011
تاريخ النشر: 27/12/2023
المشاهدات: 333
السؤال
أقرضت صديقا لي مبلغا من المال على أن يرده بعد ثلاثة شهور بغير نوع العملة ما الحكم الشرعي بهذا؟
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
- لا مانع إذا كان بسعر يوم الصرف.
- أي لنفرض أقرضته ٧٠٠٠٠٠٠ ليرة سورية، ل ٣ أشهر على أن يردها دولار، فيتم بعد ٣ أشهر رد ال ٧٠٠٠٠٠٠ دولارات بسعر يوم التسليم المتفق عليه.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
إذا كان الموظف يعمل في مشروع من مشروعات الشركة، فهل يجوز له العمل في مشروع غير المشروع الذي يتقاضى أجره منه على أنه عمل خارجي؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: الأجير الخاص يحتاج إذنا ممن يستأجره بالعمل خارج تعاقده معه، وفي حالتك فلابد أن الشركة تع...
306
أنا في الإمارات وأريد أن أخرج زكاة الفطر في سورية. فأجابه الشيخ: انظر قيمتها في الإمارات وأرسلها لسورية. فقال: أريد أن أخرجها طعاما.. فتوقف الشيخ ليسأل قبل الرد فإخراجها طعاما أولى.
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: جواب الشيخ صحيح بإخراج قيمة نصاب زكاة الفطر حسب القيمة في الإمارات ولا مانع أن يوزع في بلد السائل طال...
299
هل هناك شروط للانتقال إلى المذهب؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: قال القرافي رحمه الله: قال الزَّنَاتيَ: يجوز تقليد المذاهب في النوازل، والانتقالُ من مذهبٍ إلى مذهب بثلا...
280
أنا عايش بأوروبا و آخذ مساعدة مالية من الدولة بحكم أني لا أعمل سوى يومين أنا أخبرتهم بذلك، ولكن بالسر أنا أعمل كل الأيام يعني يومين شغل أبيض وباقي الأيام عمل في الأسود ،ماحكم المال الذي اتقاضاه هل حرام؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذا تحايل ولا يجوز الكذب والغش ..وكونك تعمل فمعناه تستطيع أن تقوم ب...
313

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

