
سعيد يملك سيارة ومحمد سائق عليها، اتفقا على شركة بينهما بنسبة محددة لكل منهما، ارتكب السائق حادثا مع دراجة نارية كان الحق على سائقها وتوفي سائق الدراجة. فمن يتحمل الدية أو التعويض المالك أم السائق؟
إن تشارك سائق مع مالك سيارة بنسب محددة وحصل حادث أدرى لوفاة شخص فمن يتحمل الدية؟
رقم السؤال: 1825
تاريخ النشر: 7/1/2024
المشاهدات: 203
السؤال
سعيد يملك سيارة ومحمد سائق عليها، اتفقا على شركة بينهما بنسبة محددة لكل منهما، ارتكب السائق حادثا مع دراجة نارية كان الحق على سائقها وتوفي سائق الدراجة. فمن يتحمل الدية أو التعويض المالك أم السائق؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد:
- عادة هناك تأمين إلزامي (كحد أدنى ضد الغير) للآليات جميعها، وشركة التأمين من يدفع التعويض.
- فإن افترضنا عدم وجود تأمين فالتعويض تدفعه شركة سعيد ومحمد من نتائج أعمالها طالما أن الشريك المضارب بالعمل لم يُقصّر حيث ذكرت بأن الحق على سائق الدراجة.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
ممكن معرفة قيمة كفَّارة اليمين اليوم؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيّدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: كفَّارة اليمين مخيَّرٌ فيها المكلَّف بدايةً بين ثلاثة أمور هي: 1- إطعام عشرة مساكين ...
235
هل العدد المحدد في الشرع مخصوص ومقصود لذاته أو لا ؟؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: نعم هو مخصوص ومقصود لذاته ولغيره وبناء عليه لا تصح الزيادة أو النقصان فيما له حد أو مقدار في الشرع الشري...
294
ما هو حكم سجود التلاوة، وكيفية أدائه؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: سُجُودُ التِّلَاوَةِ وَاجِبٌ عَلَى التَّالِي وَالسَّامِعِ، لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَع...
242
بالنسبة لصلاة التراويح أربع ركعات بتسليمة واحدة الكثير من المساجد في تركيا تصلي هكذا فما حكم صلاة التراويح أربع ركعات بتسليمة ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: عند السادة الأحناف : إذا صلى أربع ركعات بسلام واحد نابت عن ركعتي...
365

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة