
ما حكم قراءة سورة البقرة يومياً ، هل هي بدعة كما يقال ؟
رقم السؤال: 1915
تاريخ النشر: 8/1/2024
المشاهدات: 126
السؤال
ما حكم قراءة سورة البقرة يومياً ، هل هي بدعة كما يقال ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- ليست ببدعة لأن أخذها بركة لكن لم يرد فيها نص يفيد أنها تقضي الحوائج...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
لماذا لا ينزل عذاب الله على الكفرة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لوجود النبي صلى الله عليه وآله وسلّم، فلعلّ أحدهم تبلغه الدعوة الإسلامية فيؤمن. والعذاب كان...
120
سألتني طفلتي: لماذا نرتدي ثياب الصَّلاة عندما نصلِّي؟ أجبتها: لأنَّ الله يرانا، فسألَتني: لماذا لا يرتدي النَّاس ثيابهم في الحمَّام؟ ألا يراهم الله أيضًا؟ أجبتها: إنَّ الله لا ينظر إلى عورات النَّاس. ثمَّ سألَتني: أليس مَن خلَقَنا هو الله؟ كيف خلَقَنا وهو لا يرى عورة الإنسان؟ الطِّفلة عمرها سبع سنوات وصراحةً أنا لا أملك إجاباتٍ مقنعةً تناسب عمرها.
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليتك اعترفتِ بأنَّك لا تملكين إجابات قبل أن تجيبيها بهذا الشَّكل. إنَّ تأسيس مفهوم ا...
110
هل من أمة السيد الأعظم صلى الله عليه وسلم من هو مخلد في النار؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يخلد مؤمن في النار بفضل الله إن دخلها بعدل الله تعالى مهما كا...
قوله سبحانه: ( فكلًّا أخذنا بذنبه فمنهم من أرسلنا عليه حاصبا ومنهم من أخذته الصيحة ومنهم من خسفنا به الأرض ومنهم من أغرقنا وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون)٤٠ العنكبوت. هذا العذاب لم يرسل على أمة من الناس بعد رسالة سيدنا محمد (صل الله عليه وسلم) -لا اعتراض على حكم الله- هل من تعليل؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الله تعالى وعد نبيّه الأكرم صلى الله عليه وآله وسلّم ألا يعذّب أمته وهو بينهم، وألا يعذّبهم وهم ي...
131

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة