
هل الصوفية الحقيقيون.. يقولون برؤية الله في الآخرة ؟؟ أم أنهم ينفون ذلك في حق الله تعالى ويقولون بمثل قول أهل البيت عليهم السلام أنه لا يجوز رؤية الله لا في الدنيا ولا في الآخرة؟
هل الصوفية يقولون برؤية الله في الآخرة؟
رقم السؤال: 3328
تاريخ النشر: 23/6/2024
المشاهدات: 137
السؤال
هل الصوفية الحقيقيون.. يقولون برؤية الله في الآخرة ؟؟ أم أنهم ينفون ذلك في حق الله تعالى ويقولون بمثل قول أهل البيت عليهم السلام أنه لا يجوز رؤية الله لا في الدنيا ولا في الآخرة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- الصوفية سنية المعتقد كأئمة آل البيت رضي الله عنهم دون أوغاد المترفضة ممن التحق بالمعتزلة فأنكر الرؤية.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أمين الحموي
أسئلة مقترحة
إذا كانت صفة السمع لله تعالى على قول السنوسي متعلقة بالموجودات وصفة البصر متعلقة بالموجودات أيضاً، فما الفرق بين وظيفة السمع ووظيفة البصر إذا كان تعلق كل منهما بالموجودات أي بالمسموعات والمبصرات؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يقتضي اتحاد المتعلق بالفتح اتحاد التعلق و المتعلق بالكسر . ...
118
ماحكم قول بعض العامة: الله وفلان ، ويذكر اسم شخص أو اسم جماعة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يجوز هذا القول ..وهو يوقع بالشرك . بعد لفظ الجلالة أو أ...
165
هل العبد مسير أم مخير ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: مسير فيما لا يدخل تحت الأمر والنهي افعل ولا تفعل والأسباب العادية ومخير فيما يدخل تحت الأمر والنهي وال...
117
عندما ندعوا للأموات (اللهم أبدلهم داراً خيراً من دارهم، وأهلاً خيراً من أهلهم) هل يعني هذا الدعاء أننا ندعو الله أن يستبدلنا بخير منا لأمواتنا في الجنة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الدار الآخرة التي تكون خيرا، هي دار النعيم المقيم، والأهل الذين هم خير من أهله الأنبياء والصالحي...
122

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة