logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةتزكية

أمي تركتنا و تزوجت و نحن صغار ، و الآن أصبح لدي عائلة و أطفال و أنا أذهب لزيارتها و برّها حسب استطاعتي ، لكن هي تريد أن أضعها في الأولية و أزورها دائماً أنا و زوجي ، فهل أكون مذنبة إن لم أرضها في هذا؟

ما حكم عدم زيارة الأم كثيراً؟

رقم السؤال: 3493

تاريخ النشر: 4/7/2024

المشاهدات: 246

السؤال

أمي تركتنا و تزوجت و نحن صغار ، و الآن أصبح لدي عائلة و أطفال و أنا أذهب لزيارتها و برّها حسب استطاعتي ، لكن هي تريد أن أضعها في الأولية و أزورها دائماً أنا و زوجي ، فهل أكون مذنبة إن لم أرضها في هذا؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً و سهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد:



  • لها عليك زيارة كل أسبوع إن رغبت وأمكن.


  • وليس لك على زوجك حق فوقه قبلها.


  • والله تعالى أعلم.



الشيخ: محمد أمين الحموي


أسئلة مقترحة

كنت أدعو الله لسنوات بالذرية الصالحة إلى أن تحقق حلمي ولكن لم يمضي إلا شهر وأسبوع على الحمل وأجهضت ( قدر الله وما شاء فعل ) ،هل أوجر على مصيبتي كمن فقدت ابناً شاباً يافعاً، والله بكيت كثيراً ليس اعتراضاً وإنما تمنيت أن أصبح أمّ بعد كل هذه السنوات وتلك الغربة ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لله ما أعطى ولله ما أخذ ..وكل شيء عنده بقدر .. لا شك ان لك أج...

ما هي الرقية الشرعية للعين والحسد؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم " بِسْمِ اللّهِ الرّحْمنِ الرّحِيم " " الْحَمْدُ للّ...

الحمدلله أنا شخص أخاف الله ،عندما أتقدم لفتاة للخطبة ، أصارحها أنني كنت أنام باكراً تقول لي هذا ليس شأنها وتريد أن تسهر وتتكلم معي ، حتى انفصلت مرة في فترة الخطبة ، وانفصلت مرة بعدها عن أخرى لسبب آخر ،كثرة هذه الأشياء التي تحصل لي أصبح لدي نفور و مرضت بالضغط ، بماذا تنصحوني؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: السهر في أصله مكروه إلا لمؤانسة ضيف أو مداعبة زوجة . لك...

یقولُون ، (البقاء) آخرُ مرحلةٍ يَصِلُ إليها المريدُ فِی التزكية، فما هُو مقامُ البقاء ؟؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: البقاءُ هُوَ القيامُ بِحُقوقِ الشريعةِ وآدابِها ، و حُقُوقِ العبادِ ،...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY