logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةاقتصاد إسلامي

هل يتحمل الشريك المضارب أجور المكان الخاص بالشركة؟

ما حكم تحمّل المضارب أجور مكان الشركة؟

رقم السؤال: 3748

تاريخ النشر: 21/7/2024

المشاهدات: 223

السؤال

هل يتحمل الشريك المضارب أجور المكان الخاص بالشركة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد:



  • نعم يتحمل الشريك المضارب هذه التكلفة لأنها نفقة من نفقات الإنتاج.


  • وإن أراد استثناءها فعليه أن يشترط ذلك في عقد المضاربة في مجلس التعاقد، فإن رضي الطرف الآخر فلا بأس.


  • والله تعالى أعلم.



لجنة الإفتاء في مجلّة الاقتصاد الإسلامي .

أسئلة مقترحة

راسلت شركات صينية لبيع بضاعتهم في متجري الإلكتروني فردوا بالقول يمكنك ترويج بضاعتنا بمتجرك الإلكتروني ونتكفل بالإرسال، وعندما تباع ادفع لنا قيمتها. فوقعت في حيرة بين أن اشتري بضاعة تخصني وتبقى في الصين دون أن أعرف ماهيتها وجودتها، وبين عرض التاجر الصيني المتكفل بالإرسال والكفالة والترجيع بينما أتكفل بالإعلان والتسويق، فأي الحالتين أفضل؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: ما تم عرضه عليك يؤمن لك التمويل وتنوع البضاعة والمرونة في عرضها، وهذا أفضل لك حيث أن هدف المتجر هو...

هناك رأي شرعي بعدم جواز الاستثمار بأسهم شركة ديونها تتجاوز ثلث أصولها، وهذا في مجال الأسهم. عندما يتم طرح صكوك مرابحة لشركة (غير مدرجة بسوق الأسهم) ونسبة ديونها أعلى من ٣٣٪، فهل يجوز الاستثمار بهذه الصكوك؟ أم لها حكم الأسهم نفسه؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: يمكن لحملة أسهمها الاستف...

ما يأخذه باعة سوق الهال (تجار الجملة للخضار والفواكه) من نسبة على بيع الخضرة. هل هي جائزة؟ أم يجب طلب أجر لكل كمية؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: نعم هي جائزة ، وهذا لا بد أ...

شركة تضم شريكين إضافة لآخرين مساهمين برأس المال فقط، تعمل الشركة في مجال الصيانة والعقارات، اشترت ثلاث سيارات واحدة لاستخدام أحد الموظفين، يتنقل بها لصالح العمل، والباقي لاستخدامات الشريكين بما يخص العمل، وتتحمل الشركة مصاريف السيارات. ارتأى الشريكان لاحقًا أن يتحمل كل واحد مصاريف السيارة التي معه، وتصبح السيارة ملك له بعد فترة لم تُعيّن. وقد تم إهلاك سيارة من السيارات، وبيعت لمستخدمها. فهل يجوز هذا الاتفاق من الأصل بالنسبة للشركاء؟ وهل يجوز منح السيارات للشركاء أو الموظف مقابل المصروف عليها سواء عُلمت المدة أو لم تعلم؟ وما الحل الشرعي الأفضل؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: السيارة التي بيعت يجب أن تُ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY