logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةاقتصاد إسلامي

كلفني أحد معارفي من خارج المحافظة بتأمين مادة مازوت منزلي لأحد أقاربه في مدينتي، فهل يجوز أخذ ربحية منه دون علمه أو إبلاغه؟ ملاحظة: المحروقات بعيدة عن مجال عملي، إلا أنني بذلت بعض الجهد لتأمينها وكذلك أخذ المال من المشتري وتوصيله للبائع؟

ما حكم الربح على من وكلني بشراء أغراض؟

رقم السؤال: 3526

تاريخ النشر: 6/7/2024

المشاهدات: 188

السؤال

كلفني أحد معارفي من خارج المحافظة بتأمين مادة مازوت منزلي لأحد أقاربه في مدينتي، فهل يجوز أخذ ربحية منه دون علمه أو إبلاغه؟ ملاحظة: المحروقات بعيدة عن مجال عملي، إلا أنني بذلت بعض الجهد لتأمينها وكذلك أخذ المال من المشتري وتوصيله للبائع؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد:



  • هي أمانة، فإن كان عملك تقديم الخدمات فيصح أن تربح من العمل الموكل إليك، أما إذا كنت من خارج بيئة العمل عمومًا فلا يصح أن تأخذ منه دون إعلامه.


  • وأنا لا أرى حرجًا أن تُبلغ من طلب منك أنك تريد أجرًا ولا داعي للخجل.


  • والله تعالى أعلم.



مجلّة الاقتصاد الإسلامي .

أسئلة مقترحة

أعمل طبيبًا في ألمانيا، وأريد شراء عيادة بمبلغ مليون يورو، وهذا لا يمكن دون قرض، وإن أراد الطبيب المسلم العمل عند عيادة لطبيب ألماني فالطبيب الألماني لا يحضر للعيادة، ويقوم بالعمل الطبيب المسلم مقابل ٢٥٪ و ٧٥٪ للألماني. فهل يجوز للطبيب المسلم أن يقوم بالاقتراض الربوي لأجل التملك وليكون مُنتجًا في بلاد من الصعب التملك فيها؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: الطبيب عمله مُنتج إن عمل م...

يُنظم البعض جمعيات شهرية قسطها ما يعادل ٢٠٠ دولار، والاستلام بالسوري بسعر صرف يومها، لتفادي تغير سعر العملة المحلية. فهل هذا جائز؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: لا مانع من ذلك طالما بسعر...

شركة أعطت بضاعة آجلة لعميل على أن يسددها بالأقساط خلال سنة، وفي نهاية السنة تصفية الحساب وسداد كامل المديونية. لكن في نهاية السنة تذرع العميل بأن أمواله ما زالت لدى العملاء، ولم يكن السوق كما توقعه. طرح العميل أن يسدد مبلغ ٨٠٪ الآن وفوراً على أن يتم حسم ٢٠٪ المتبقية، وإذا لم توافق الشركة فسيظل يدفع على أقساط بسيطة ومماطلاً. هل يجوز للعميل أن يطالب بذلك؟ هل يجوز للشركة أن تحتسب ٢٠٪ من مصارف زكاتها إذا وافقت على الحسم للعميل؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: لابد من التوقف عند قول الله ...

إذا كان الأجر عبارة عن فارق الصرف، حيث أقوم بتحصيل ٢٤ ليرة تركية من الصراف وأعطيها لصديقي ٢٣.٥ ليرة تركية، فهل في ذلك خطأ؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: عقد الإجارة عقد لازم ، ويجب توضيح الأجر بداية الأمر، وإلا صار في ذلك جهالة . وإن ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY