logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

شخصٌ شعرَ بألمٍ في ضرسِهِ وأخذَ دواءً مُسكِّناً عندَ السَّحور ، و في الصباحِ اشتدَّ عليهِ الألمُ فاضطُرَّ لأن يَشرَبَ دواءً مُسكِّناً هل عليهِ كفارةٌ و قضاء ، أم فقط قضاء ؟؟

هل يوجد كفارة على من أخذ مسكن ألم في شهر رمضان ؟

رقم السؤال: 39

تاريخ النشر: 29/11/2023

المشاهدات: 214

السؤال

شخصٌ شعرَ بألمٍ في ضرسِهِ وأخذَ دواءً مُسكِّناً عندَ السَّحور ، و في الصباحِ اشتدَّ عليهِ الألمُ فاضطُرَّ لأن يَشرَبَ دواءً مُسكِّناً هل عليهِ كفارةٌ و قضاء ، أم فقط قضاء ؟؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:


  • عليهِ القضاءُ دونَ الكفَّارة



الشيخ عبد الهادي الخرسة

أسئلة مقترحة

نحن شركة مضاربة، لم نتفق من يدفع الزكاة. قال المضارب أنه دفع الزكاة؟ فهل صحت الزكاة عن رأسمال الشركة؟ وهل تصرفه دون توكيل مني أو دون نيتي، تجعل الزكاة صحيحة؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: الشريك وكيل ، والوكيل كالأصيل ، وطالما أنه ذكر لك الزكاة وسألته فهذا يتضمن موافقتك فضلا عن أنه شر...

نحن بألمانيا ولا يوجد إلا مسجد صغير ، ونتتبع الأذان من برامج للصلاة وبرمضان، و هم يضعون ورقة فيها أوقات الصلاة ، لكن تبين لنا أنها غلط ، فهل نتبع البرامج أم الورقة التي يمشي عليها الكل هنا؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إذا كان الليل يتمايز عن النهار .. فتتحقّق الأوقات فلا مندوحة عن ا...

نشأ خلاف في تركيا بين شريكين حيث كانت الشراكة بينهما على الشكل التالي: الأول يعمل سباكًا، والثاني قدم مائة ألف دولار، واتفقا على أن يعمل الأول بحرفته في الورشات المتعددة ويتبضع لحرفته من محل السباكة (قطع صيانة السباكة والمغاسل وغيرها من لوازم السباكة ومكملاتها) والذي فُتح برأسمال الشريك الثاني بالشراكة مع الأول على أن يكون دخل (الورشات ومحل السباكة) مناصفة بين الشريكين . كان دخل الشريك الأول يوزّع مناصفة بين الشريكين على مدى عامين أو أكثر بينما المحل كان فيه بضاعة افتتاحية ب ٥٠٠ ألف ليرة تركية ما يعادل (١٠٠) ألف دولار. بعد العامين ونصف زادت البضاعة من الأرباح وأصبحت بقيمة مليون ليرة تركية ما يعادل تقريبا ٧٠ ألف دولار . وذلك بسبب تضخم العملة التركية مقابل الدولار. أي أن البضاعة ازدادت بالعملة التركية (المتدهورة) ونقصت بالدولار، مع العلم أن البضاعة تضاعفت أعدادها وتنوعت أكثر وأصبح المحل مقصودًا من الزبائن ومشهورا. وكان الشريكان لا يسحبان من أرباح المحل طوال المدة الماضية بل يكتفيان من دخل الورشة أي دخل الشريك الأول المقسوم بينهما. عند ذلك نشأ خلاف بينهما، وأراد الشريك الثاني إنهاء الشراكة وأراد استعادة مبلغه بالدولار ١٠٠ ألف، فحسب ثمن البضاعة، فلم تفِ بالمبلغ كاملا، فأخذ البضاعة، وقال: هي لي، وليس للشريك الثاني شيء مستعينًا بفتوى محكم قبلا بحكمه. بعد ذلك خرج الشريك الأول من الشراكة محبطا بالظلم الذي أصابه قائلا: عامان ونصف أصرف من جهدي على شريكي وأعطيه نصف تعبي. وبعد شهرين أو أكثر من فض الشراكة تضاعفت أسعار البضاعة وأصبحت تساوي أكثر من ١٥٠ ألف دولار. وكان اتفاقهما منذ البداية على حساب الأرباح بالدولار. فهل كان الحكم عادلا بينهما؟، وهل يصح الاتفاق مختلطا بعملتين عملة رأس المال دولار وعملة التداول بالليرة التركية؟ خاصة أن البضاعة رابحة كمًا ونوعًا بالعملة التركية. ولو كانت أرباح المحل توزع شهريًا على الشريكين لخرجت أرباح كثيرة، لكن هبوط قيمة العملة أكل تلك الأرباح. وفي هذه الحالة يكون الشريك الأول خسر أرباحه تعويضا لفرق أسعار العملة لصالح الشريك الثاني.

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: هذه شركة ليس فيها اختلاط ، فالورشة تعمل بجهد المضارب بالعمل، وهو يستجر بضاعته من المحل (الذي هي مو...

ما حكم حضور المرأة لكورس تعليم لغة مختلط والمدرس رجل لسببين الأول لغة البلد المقيمة به، الثاني مجاني. وإذا كان الجواب لا يجوز فالاعتراض على أن المدرس رجل أو على الاختلاط؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الحقيقة أن مصطلح ( اختلاط ) مصطلح غريب على نصوص الكتاب والسنة جعله كثير من إخواننا الدعاة م...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY