logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

نقيم في بلد عربي ولدي إقامة و أعامل بالحجوزات بالفنادق كما يعامل أهل البلد ، طلب أخي مني إقامتي و حجز لشخص من خارج البلد المقيم بالفندق (طبعا سيعامل بالعملة الأجنبية ) ، أخذ أخي فرق السعر وقسمه بيني و بينه هل يجوز ذلك ؟

ما حكم الحجز في الفنادق لشخص من خارج البلد بإقامة شخص من نفس البلد؟

رقم السؤال: 2439

تاريخ النشر: 9/3/2024

المشاهدات: 184

السؤال

نقيم في بلد عربي ولدي إقامة و أعامل بالحجوزات بالفنادق كما يعامل أهل البلد ، طلب أخي مني إقامتي و حجز لشخص من خارج البلد المقيم بالفندق (طبعا سيعامل بالعملة الأجنبية ) ، أخذ أخي فرق السعر وقسمه بيني و بينه هل يجوز ذلك ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • تعاملون معاملة أهل البلد ، و تدفعون بعملتها في الفنادق و الحجوزات.


  • هذه خصوصية لكم كونكم مقيمين في البلد .


  • لكن أن يكون الحجز باسمكم و يكون النزيل غيركم ، فهذا غش و خداع .


  • و ما أخذتموه حراماً ، و إن اكتشف أمركم أو كان الشخص عليه مشكلة فستتحملون مشاكل قانونية .


  • والله تعالى أعلم.



الأستاذ: أبو الفضل محمد

أسئلة مقترحة

ما حكم لبس البنطلون للمرأة في البيت بمفردها، هل هذا تشبه بالرجال؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن كانت في منزلها و بمفردها أو أمام زوجها فلا مانع منه . أما أ...

هل يجوز أن أرسم لوحات لفنانين آخرين وأبيعها /نسخ لوحات / علما أنها منشورة على مواقع للنت للجميع ومعروضة للبيع أحيانا في بلدانهم وللعلم أني أذكر أنني أنسخها وهي ليست لي؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نعم يجوز إن كان الحال كما قلتم... والله تعالى أعلم. ا...

ما حكم التعامل مع النساء الأجانب بالعمل يعني زبونة أجت تشتري من عندي وصار في حكي بيننا وأخد عطا ضمن الشغل والبيع هل هاد الشي حرام أو أثم عليه ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لكل شيء حدود وأي شيء تجاوز الحدود صار في مضمار التعدي ... فإن ...

اتفق شخص يستورد بضاعة مع موظف ليسوق له تلك البضاعة مقابل راتب مقطوع زهيد، وعمولة على المبيعات. وأخبر صاحب العمل الموظف أن يستجر مصاريفه من أموال المبيعات ريثما يجلس مع المحاسب في نهاية كل شهر لاستخراج العمولة، ثم يحصل تقاص بين ما استجر من سلف وما استحق من عمولة. وهكذا جرت العادة والأمور لا بأس بها، إلا أن صاحب العمل كان يتأخر بجلب البضائع ويقطع السوق مرات عديدة، فلديه مصادر دخل وأعمال أخرى، مما رتب على موظف التوزيع ديون. وكلما طالب الموظف صاحب العمل باستيراد البضاعة تحجج بالتخليص أو بالتمويل أو بصعوبات الاستيراد أو بتأخر الشركة الموردة … الخ، وكل مرة يقول طلبت طلبية وفتحت إجازة أي كلام يوهم الموظف أنه سيجلب بضاعة ولم يفصح ولا مرة أو يخبر بأنه لم يعد ينوي العمل واستمر الحال هكذا ثلاث سنوات والآن استقر صاحب العمل على قرار إغلاق العمل والموظف عليه ديون كبيرة. فمن يتحمل الديون الموظف أم صاحب العمل؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: الواضح أن العقد عقد إجارة ، فالموظف أجير براتب، أما العمولة فهي عبارة عن مكافأة في حال حقق مبيعات مق...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY