logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

أتعامل مع التجار بالقطع الأجنبي ولا أستطيع تحويل بالأجنبي فأرسل المال إلى التاجر نفسه ليشتري القطع الأجنبي ليأخذ ثمن البضاعة التي له حيث أنني أوكله ليشتري عني ليستوفي دينه مني بالقطع الأجنبي هل هذا جائز أم لا؟

هل يجوز توكيل من له ديْن علي؛ بشراء القطع أجنبي واستيفائها هو؟

رقم السؤال: 2252

تاريخ النشر: 10/2/2024

المشاهدات: 263

السؤال

أتعامل مع التجار بالقطع الأجنبي ولا أستطيع تحويل بالأجنبي فأرسل المال إلى التاجر نفسه ليشتري القطع الأجنبي ليأخذ ثمن البضاعة التي له حيث أنني أوكله ليشتري عني ليستوفي دينه مني بالقطع الأجنبي هل هذا جائز أم لا؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:


  • نعم يجوز التوكيل بالبداية لكن في الوكالة عليه أن يدفع كامل ما أرسلته لشراء البضاعة أو يعلمك كم كلفت حتى يكون العقد جائزاً...


  • لأن الوكيل مؤتمن ولا يربح إلا بعلم الموكل...


  • والله تعالى أعلم.




الأستاذ: مهند الملا

أسئلة مقترحة

ما حكم العقود السوداء التي يعمل بها اللاجئون في أوروبا بغير علم الدولة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الحلال والحرام في العمل يتبع طبيعة العمل لا قانون البلد... فإن ك...

لفت انتباهي ذكر البضاعة التجارية الكاسدة، وأخي عنده بضاعة يصعب بيعها فهل تحسب عليها زكاة؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: لابد من معرفة سبب كساد البضاعة، فإن كان سبب ذلك أن صاحبها لا يبيعها لأن تكلفته أعلى من سعر الس...

أسست وأخي شركة لخدمات طباعة ثلاثية الأبعاد. حول نسب الربح فقد جعلنا ٦٠٪ لشريك رأس المال و ٤٠٪ لشريك العمل، بحيث تدفع التكاليف التشغيلية مثل إيجار المكتب ومصاريف النقل وأجور العمال، فهل هذه الشراكة شرعية؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: هذه شركة مضاربة و توزيع الأرباح بنسب متفق عليها صحيح وموضوع النسب يخضع لرضا الطرفين ، وتحسم المصا...

أخ كفل أخاه منذ أربع سنوات، وكان المبلغ يعادل (١٠٠٠٠) دولار، فهل يستطيع تثبيته الآن ذهبًا؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: لا يصح قلب الدين من نقد لآخر، بل هو يحق له التعويض مادامت العملة يتهاوى سعرها، وهذا هو الحل الجائز ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY