logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

هل يجوز العمل بشركات المقاولات علما بأن معظمها أو كلها يتعامل عن طريق LC؟

هل يجوز العمل في شركات تتعامل بالاعتماد المستندي؟

رقم السؤال: 1797

تاريخ النشر: 7/1/2024

المشاهدات: 145

السؤال

هل يجوز العمل بشركات المقاولات علما بأن معظمها أو كلها يتعامل عن طريق LC؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد:


  • إذا كان الاعتماد المستندي مغطى بالكامل فلا حرج في العمل فيها.


  • وإذا كان مغطى جزئيا، فيُنظر إن كان التمويل إسلامي فلا حرج،


  • وإن كان ربويا فيجب إجراء تحليل شرعي: فإن كانت مختلطة وجبت زكاة التطهير وإلا فلا يجوز العمل فيها.


مجلة الاقتصاد الإسلامي

أسئلة مقترحة

الإنفاق في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ)، هل مفاده الاستثمار وتشغيل المال والعائد يعود على المجتمع؟ وهل يالمقصود بها هو تسييل المال؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: جاء في التفسير الميسر: والذين يمسكون الأموال، ولا يؤدون زكاتها ، ولا يُخْرجون منها الحقوق الواجبة . وذ...

ماحكم اقتناءِ الصور الفوتوغرافية؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: العلماء على أن الصور الفوتوغرافية لا يشملها النهي والوعيد الوارد على التصوير كونها لا تدخلها الصنعة البشرية...

شخص شارك آخر، قدم الأول معدات العصائر وما شابهها من برادات وعصارات وغيره، إضافة لعمله وعماله، والآخر قدم ركنا من محله للأول، دون أن يساهم بشيء آخر عدا جزء من مقره إضافة للكهرباء والماء والضرائب وقد يستفيد بعض زبائن الأول من الجلوس على كراسي تخص الثاني. اتفقا على نسبة ١٥٪ من المبيعات. بعد مرور سنة تقريبا شعر الأول بغبن شديد وأن الأمر ظالم له، فبماذا ننصحه؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: هذه ليست شراكة ، فالشراكة تستلزم الخلط لقوله تعالى: ( وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ ...

ما هو موقف الشرع والحل الشرعي بالنسبة لانخفاض قيمة العملة وانخفاض القوة الشرائية، وخاصة بالتأثير الذي نشهده سواء على التجار أو الصناعيين، فللاسف الصناعي والتاجر في الأوقات الحالية يربح على الورق ويخسر القيمة مما يهدد استمرارية العمل حيث أنه مخيّر بين أن يزيد رأس ماله العامل للاستمرار في حجم العمل نفسه أو أن يقوم بتصغير حجم عمله. علما أن القضاة الشرعيين قد أوجدوا حلا بالنسبة لانخفاض قيمة المؤخر بالنسبة للزوجة حيث أنهم يحكمون لها بمؤخر مثيلاتها في هذه الأيام، أو بقيمة المؤخر نفسه من الذهب عند عقد القران.كما أن موضوع الشراكة ودخول شريك يعتبر شائكا في هذه الأيام نتيجة انخفاض القوة الشرائية للعملة.

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: الفقه الإسلامي قائم على حديث كلي وأصل عريض وهو قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا ضرر ولا ضرار )،...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY