logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

رجل شارك أخاه على شقة ب ٥٢ مليون منذ عام ونصف بقصد التجارة، ولم يتيسر بيعها منذ عام، والآن جاء مشتري وعرض سعر ٦٢ مليون، ولم يوافق الأخ الشريك على السعر، بحجة احتمال ارتفاع سعرها أكثر، فما الحل الشرعي لهذا الأمر؟

إذا كان هناك عقار مشترك للتجارة وأتى مشتري فوافق أحد الشريكين على بيعه ورفض الآخر فما الحكم؟

رقم السؤال: 1638

تاريخ النشر: 6/1/2024

المشاهدات: 192

السؤال

رجل شارك أخاه على شقة ب ٥٢ مليون منذ عام ونصف بقصد التجارة، ولم يتيسر بيعها منذ عام، والآن جاء مشتري وعرض سعر ٦٢ مليون، ولم يوافق الأخ الشريك على السعر، بحجة احتمال ارتفاع سعرها أكثر، فما الحل الشرعي لهذا الأمر؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:


  • إن كان تقسيم الشقة ممكنا فيمكن لكل شريك اتخاذ القرار الذي يناسبه،


  • وإلا فيجب على الشريك الرافض أن يشتري حصة الشريك الذي يريد البيع بالسعر المعروض،


  • فإن رفض فلابد من اللجوء للقضاء حيث يكون إزالة شيوع وبيع العقار بالمزاد العلني.


مجلة الاقتصاد الإسلامي

أسئلة مقترحة

ما حكم شراء المني؟ وهذا المشتري بحاجة إليه لأجل الاستقراء العلمي؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: لا يصح شراؤه وبإمكانه إجراء الأبحاث العلمية على مني نفسه. الشيخ عبد الهادي الخرسة

لدي دين بالليرة التركية على أحدهم وتأخر عليّ بالدفع ومع تفاوت قيمة الليرة التركية مقابل الدولار، تسبب ذلك بخسائر لي مقابل هذا التأخير. وقد عرض عليّ من نفسه أن يقوم بتقديم هدية للأولاد وهي عبارة عن مبلغ نقدي تعويض عن هذا التأخير. فهل يجوز اخذ هذه الهدية؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: إذا كان ذلك دون عادة مسبقة و دون شرط مسبق ودون غمز ولمز فلا بأس بذلك. ...

شخصٌ شعرَ بألمٍ في ضرسِهِ وأخذَ دواءً مُسكِّناً عندَ السَّحور ، و في الصباحِ اشتدَّ عليهِ الألمُ فاضطُرَّ لأن يَشرَبَ دواءً مُسكِّناً هل عليهِ كفارةٌ و قضاء ، أم فقط قضاء ؟؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: عليهِ القضاءُ دونَ الكفَّارة الشيخ عبد الهادي الخرسة

شركة صناعية تقوم على عدد من الشركاء، اتفقوا فيما بينهم على إحداث أقسام إنتاجية بحيث يدير كل من الشركاء قسما محددا، واتفقوا على توزيع الأرباح فيما بينهم بحيث أن الشريك الذي يدير قسمه يأخذ نسبة كبيرة من أرباح قسمه مثلا ٦٠٪ وباقي الأرباح توزع بين باقي الشركاء وهذا لكل قسم. علما أن أصول الشركة ممولة بالكامل من جميع الشركاء. فهل هناك مشكلة في مثل هذا التوزيع؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: إذا اُعتبر القسم مركزًا إنتاجيًا مستقلا ، فلا بأس بذلك حيث تكون الشركة تجمع شركات . أما إذا كان...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY