
عندي ذهب بالغ حد النصاب ولكن هو للزينة ولم أفكر بادخاره وألبسه منذ صغري، هل تجب عليه الزكاة؟
عندي ذهب بالغ حد النصاب ولكن هو للزينة هل تجب فيه الزكاة؟
رقم السؤال: 1421
تاريخ النشر: 3/1/2024
المشاهدات: 216
السؤال
عندي ذهب بالغ حد النصاب ولكن هو للزينة ولم أفكر بادخاره وألبسه منذ صغري، هل تجب عليه الزكاة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- لا تجب الزكاة على الذهب الذي لم يبلغ نصاباً وهو 85غرام تقريباً فما فوق....
- فإن كان الذهب للزينة فعند الجمهور لا زكاة فيه والعبرة بالنية عند الشراء أما الحنفية فلا يفرقون بين ذهب الزينة وغيره فيرون وجوب الزكاة فيهما....
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
(طه) هل هو من أسماءِ النبيِّ ﷺ أم لا ؟؟ عِلما أنهُ يَكثرُ ذكرُهُ في القصائدِ و المدائِح
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الأكثرونَ مِنَ العُلماءِ على أنَّهُ ليسَ مِن أسمائِهِ ﷺ قالَ ا...
243
هل يجوز إحضار مواد غذائيَّة، أو محروقات للتَّدفئة، أو ثياب للفقراء من مال الزَّكاة خوفًا من سوء التَّدبير ونحن نعلم حاجتهم لتلك الأشياء؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: حقيقةً إنَّ هذا من أعجب ما تقوم به الجمعيَّات الخيريَّة وبعض الأ...
339
ما حكم التعامل مع المسيحية كطبيب أو كوافيرة مع العلم أنهم لم يبدوا أي شيء يخالف الإسلام و أخلاقهم عالية؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أولاً: ذهب جمهور الفقهاء : (الحنفية والمالكية وهو الأصح عند الشافعية) إلى أن المر...
238
ما هي كفارة إفطار يوم في رمضان؟ علمآ بأنني أفطرت مضطرة بسبب هبوط ضغط مفاجئ وارهاق شديد، هل يكتفى بالصيام بدلا عنه فقط؟ أو ينبغي أن ادفع كفارته وما هي قيمتها؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: من أفطر يوماً من رمضان بعذر فعليه قضاء ذلك اليوم فقط ولا شيء عليه غيره إن شاء الله تعالى......
335

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة