logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةتزكية

ما حكم التسبيح في القلب أو قراءة القرآن في القلب هل نأخذ أجر عليها مثل القراءة في الجهر ؟

هل التسبيح و قراءة القرآن في القلب عليها أجر؟

رقم السؤال: 2075

تاريخ النشر: 14/1/2024

المشاهدات: 353

السؤال

ما حكم التسبيح في القلب أو قراءة القرآن في القلب هل نأخذ أجر عليها مثل القراءة في الجهر ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:


  • الذكر ثلاث مراتب:


  • الذكر في القلب فقط.


  • الذكر في اللسان فقط.


  • الجمع بين ذكر القلب واللسان.


  • والأخير هو الذي فيه الأجر والذي عليه المعول...


  • أما الذكر من غير تحريك اللسان فليس فيه أي أجر...


  • والذكر الذي يكون من غير استحضار في القلب هذا تحريك لسان بما لا يفقه...


  • والله تعالى أعلم.




الأستاذ: مهند الملا

أسئلة مقترحة

هل تخطئة العالم أو الولي تعتبر معاداة له وتدخل صاحبها في الوعيد بحرب الله تعالى له ؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: المعاداة للعالم أو للولي لا تكون بتخطئته فيما انعقد فيه الإجماع على خطأه فيه، وإنما المعاداة الموجبة لحرب ا...

هناك أوراد مثل ( حزب النصر للشاذلي و ورد الإمام الغزالي و حزب البحر و غيرها مما يلتزم به السالكين من أهل التصوف ) هل في قراءتها و الالتزام بها شيء من البدعة ؟ طبعاً بعد الأذكار اليومية المعروفة لدينا أهل السنة و الجماعة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا ضير بل هو حسن. والله تعالى أعلم. الشيخ: محمد أمي...

ما رأيكم بشخص يجد في نفسه فتوراً عن العبادة وانقطاعاً عن الخير في رمضان وحاله متذبذبة وهذا بعد توبته ورجوعه إلى الله تعالى، من وقت طويل بدأت حاله للرجوع إلى سابق عهدها . ويجد في نفسه إقبالاً على الفتن والملذات أقوى مما سبق ويجد في نفسه وسواساً ويجد فيها من الرياء ولم يكن حاله هكذا .كيف يصلح نفسه من اتباع الشهوات والفتن والملذات ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس كل فتور قصوراً. ولكن الآفة في وجود الغفلة وظهور الشهوة ...

هل الإبن يأثم إذا لم يسكن أمه وأخته معه ومع زوجته وأولاده بسبب مشاكلهما الكثيرة ومع العلم انه لديه أخ آخر وهل 100 الف بالشهر يدفعها الابن لوالدته تكفي نفقة ام يجب عليه ان يدفع لها مثل مايدفع لبيته مع العلم ان وضعه ليش ميسور ويسكن بالأجار وهم بالأجار ولا يستطيع كفاية بيته حتى .شغله فقط يكفي طعام وشراب وجبتين في اليوم صنف واحد لكل وجبة وأجار البيت و100 الف لأمه ويطالب أخوته بالمشاركة معه بالنفقة لأمه ويطالب أخته بالعمل ولكنها لا ترد ودائما أمه تغضب عليه وتريد أن يصرف عليها ولا تقول شيء لباقي أخوته هناك اخ متزوج واخت متزوجة زوجها غني ولا تشارك بشيء واخت عاذبة تسكن معها ... هل غضب أمه عليه يصله ام لا يحق لها ذلك وهي تعرف وضعه

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نفقة الوالدين واجبة على أولادهما ..بقدر استطاعة الأبناء ذكورا وإناثا ....

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY