
ما صحة هذه المقولة: (ترك العمل خوفا من أن يظنه الناس رياء "رياء")؟
رقم السؤال: 1499
تاريخ النشر: 4/1/2024
المشاهدات: 438
السؤال
ما صحة هالمقولة ؟ (ترك العمل خوفا من ان يظنه الناس رياء "رياء")
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- روي عن الفضيل بن عياض أنه قال: ترك العمل لأجل النّاس رياء، والعمل لأجلهم شرك، والإخلاص: الخلاص من هذين. وفي رواية عنه: والإخلاص: أن يعافيك الله منهما....نقله ابن القيم في مدارج السالكين....
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
هل ضربي لأولادي أتحاسب عليه أولادي أشقياء كتير مع العلم أدعيلن بكل صلاة بس صغار وما عم يستوعبوا الصح، أخاف عليهم يؤذوا بعض؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ضرب الأولاد للتأديب والضرب إن كان غير مبرح يجوز... كما ورد في ال...
329
هل يصيب المؤمن الصادق (فتور ) في طاعته لربه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نعم يصيبه بقدر ركونه إلى نفسه وفتوره في ذكره ومذاكرته لإخوانه. ...
354
شو سبب ضيق النفس و دقات القلب السريعة والتوتر وقت الصلاة؟ أشعر أنني لا أهنّئ بالصلاة وعندما أنتهي يذهب هذا التوتر! أحاول جداً أن أصلّي بهدوء و أتعاوذ من الشيطان ، ما هو حكم هذا الشي؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لعله مس أو عين. .. اقرأوا على نفسكم الرقية الشرعية واستمعوا ...
494
عندي صديقي أبوه طلق أمة وهو في عمر شهر أو شهرين تقريبا وهو الآن أصبح شابآ في العشرين وأمه تريد رؤيته وهو يرفض مقابلتها ولا يهتم لأمرها بسبب تركها له هو وأخوته عندما كانوا صغار مع العلم أن والده عرض عليها أن يسكنها في بيت هي وأولادها ويتحمل نفقتهم لكنها رفضت السؤال هل يعتبر عاقآ وهل لها حقوق عليه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نعم هو عاق. وتقصيرها لا يسقط حق برها عنده. لا سيما عند رج...
451

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

