السؤال

كيف يمكن تقسيم تركة 5 ملايين على أم وزوجة و6 بنات و4 ذكور؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:

أولاً:

نحسب المسألة الإرثية ونوزع الأسهم ونصحح المسألة بحسب عدد الرؤوس وقد صحت المسألة الإرثية من 336

فللأم 56 سهم

وللزوجة 42 سهم

و17 سهم لكل بنت

و34 سهم لكل ذكر

الآن نقسم المبلغ المراد قسمته على أصل المسألة المصحح فيكون لدينا ناتج وهو:

5000000/336= 14880.95238095238

فنقوم بضرب الأسهم بهذا الناتج بالترتيب فيكون الناتج خصة كل وارث من الورثة على الشكل التالي:

حصة الأم 56*14880.95238095238= 833333.3333

حصة الزوجة 42*14880.95238095238=625000

حصة كل بنت 17*14880.95238095238=252976.1904761905

حصة كل ذكر 34*14880.95238095238=505952.3809523809

هذه أسهل الطرق لحساب توزيع التركة...

والله تعالى أعلم.

الأستاذ: مهند الملا

أسئلة مقترحة

متى تكون عدَّة المرأة المطلَّقة عند رفع دعوى الخلع إذا كانت الإجراءات تحتاج إلى سنة من الوقت؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيّدنا محمد وعلى آله وأصحابه الحمد أجمعين، وبعد: المرأة الَّتي تتقدَّم إلى المحكمة بدعوى الخلع تسمَّى مختَلِعة لا مطلَّقة. وهي باقية ...

255

أكمل القراءة

هل برامج المسابقات مثل برنامج الحلم أو برامج المسابقات المحلية التي تتطلب إرسال رسالة بالجواب على بعض الأسئلة، ألا تعتبر من الميسر؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: هذه البرامج يلزمها إرسال رسا...

386

أكمل القراءة

زوجي يكفر أحيانًا وأخبرته أنَّه إذا كفر سأتركه، وفي كلِّ مشكلة تحدث بيننا يتكلَّم أمام النَّاس ويفضح عيوبي، ويبعثني إلى أهلي أشهُرًا دون أن يسأل عنُِي أو عن ابنته، فهل آثَم إذا طلبت الطَّلاق؟ أم آثَم إذا بقيت على ذمَّته؟ وهل آثم إذا حرمته من ابنته لأجل حمايتها منه ومن أهله؛ فأنا أريد تسجيلها على دفتر عائلة أهلي؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: من يسبُّ الله أو الأنبياء - والعياذ بالله - مرتدٌّ عن الإسلام . إذا مات قبل توبته...

168

أكمل القراءة

أوصى أحد الأشخاص زوجته بعدم الدفن في مقابر العائلة (عصبته)، لأنهم لم يقوموا بالوقوف بجانبه في محنته التي تعرض لها؛ وعصبته يصرون على أن يدفن معهم. فماذا تفعل الزوجة، مع العلم أنها إذا فعلت ذلك سيترتب عليه قطيعة الرحم؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: سيدفن حيث كتب الله له . والزوجة ليست مكلفة بدفنه ولا اتباع جنازته، بل الأمر منوط بالرجال...

289

أكمل القراءة

اسأل سؤالاً

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

تواصل معنا من نحن سياسة الخصوصية شروط الاستخدام

تم التطوير بواسطة