logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

ما حكم العمل في شركة برمجيات لها قسم خاص بالتعامل مع البنوك الربوية وبرمجة تطبيقات لخدماتها، علماً أن عملي سيكون بقسم آخر ولا علاقة له بالبنوك؟

ما حكم العمل في شركة علاقاتها ربوية؟

رقم السؤال: 2962

تاريخ النشر: 22/5/2024

المشاهدات: 148

السؤال

ما حكم العمل في شركة برمجيات لها قسم خاص بالتعامل مع البنوك الربوية وبرمجة تطبيقات لخدماتها، علماً أن عملي سيكون بقسم آخر ولا علاقة له بالبنوك؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • إذا كان عملك مباحاً في نفسه ولم يكن له علاقة بالبنوك الربوبة فهو جائز.


  • والله تعالى أعلم.



الشيخ: أحمد زاهر سالم

أسئلة مقترحة

ما حكم من يمتلك أرضا زراعية و لم يزرعها لكنه يخرج خراجها؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: طالما أنه يدفع خراجها فلا بأس. لكن الأولى أن يزرعها أو أن يشارك عليها من يزرعها فهذا أنسب وأسلم، فهذه ...

أعيش في هولندا وأريد شراء سيَّارة بالتَّقسيط، والطَّريقة الوحيدة الموجودة هنا هي أن ترى السَّيَّارة ثمَّ تتواصل مع شركة تمويل لتعطيك الثَّمن، ويكتب في العقد سعر السَّيَّارة، والفائدة الثَّابتة، وعدد الشُّهور، والقسط الشَّهريُّ الواجب دفعُه، والمبلغ الإجماليُّ الكامل، ثمَّ يتمُّ توقيع العقد مع صاحب معرض السَّيَّارات، أو تدفع شركة التَّمويل الثَّمن لصاحب المعرض، فهل هذا يجوز؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إنَّ التَّقسيط الحلال يكون بأن تتملَّك شركة التَّمويل السَّيَّارةَ لنفسها تملُّكًا تامًّا...

هل يجوز أن أطلب من شخص أن يخرج لي صدقة أو زكاة بما يعادل مائة دولار مثلاً في ذلك اليوم، وبعد ذلك أرسل له المائة؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: ليقترض له (١٠٠) دولار منه أو من غيره توكيلا ، ثم يقضيها بسعر يوم سدادها. أو ليقترض له ليرات س...

تم إنشاء شركة خدمات وتجارة عامة بين شريكين برأسمال صفر. أحد الشريكين يستطيع بوجاهته توفير التمويل المصرفي اللازم بحصة ٨٥٪، والشريك الآخر المؤسس والمدير بحصة ١٥٪. استمرت الشركة لمدة سنتين وهي تشتري بضائعها مرابحة من البنوك، وبالأجل من الموردين، وتسدد مصاريفها التشغيلية والتزاماتها وأقساط البنوك من دخلها. عند مراجعة الحسابات اختلف الشريكان وطرد الشريك صاحب الحصة الأكبر شريكه بحجة أن الشركة خاسرة، وبالتالي ليس له شيء. وبحجة أنه من وفر التمويلات ومن حقه أخذ الشركة كاملة بينما الشريك الآخر يقول أنه الذي أسسها وأقامها، فالموردون يعطون الشركة البضائع بالأجل لسمعته، وقد صار لها اسم تجاري، وفي طور الانطلاق للربحية، وهو يطالب بالتقويم وتصفية حصته، وهناك وساطات لحل الإشكال. كيف رأيكم بموضوع الشركة ابتداء حيث لم يكن لديها رأس مال؟ كيف يتم التقويم أصولها لتصفية حصة الشريك صاحب الحصة الأقل؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: هذه اسمها شركة وجوه ، وهي تُعقد دون رأسمال لاعتمادها على خبرات ومعارف أعضائها . والفقهاء ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY