logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

درج في سوريا بيع الذهب المستعمل بأغلى من تسعير نقابة الصاغة، فهل هذا أمر مشروع؟

هل يجوز بيع الذهب المستعمل بأغلى من تسعير نقابة الصاغة؟

رقم السؤال: 1898

تاريخ النشر: 8/1/2024

المشاهدات: 174

السؤال

درج في سوريا بيع الذهب المستعمل بأغلى من تسعير نقابة الصاغة، فهل هذا أمر مشروع؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد:


  • الأصل ترك الناس يرزق بعضهم من بعض، والعرض والطلب هو الذي يحدد سعر التبادل، أما التسعير فهو حالة استثنائية تكون عند وقوع الاحتكار ويكون للضروريات.

  • والذهب ليس من الضروريات، ولا يوجد احتكار في سوق الذهب المستعمل، لذلك لا حاجة للتسعير.


  • ولا مانع من تبايع الناس للذهب المستعمل بغير التسعيرة المفروضة لانتفاء الحاجة إليها.

  • إن من مساوئ التسعير إيجاد سوق سوداء أو سعر ظل غير المعلن عنه.


مجلة الاقتصاد الإسلامي

أسئلة مقترحة

بعض البضائع التي أشتريها من التجار تكون من مصدر خارجي ( أي خارج الدولة ) ويجب تحويل هذه المبالغ عن طريق حساب شركتي البنكي للمصنع . هل يجوز أن يسلم لي المبلغ وتحويله من قبلي للشركة المصنعة ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يوكلك بشراء البضاعة واستيرادها .. ومتى وصلت يشترط أن يستلمها . ثم ...

سيفتتح إثنان محل ألعاب Play Station وما شاكلها، أحدهما يعمل بعدة أعمال منها المراهنات على المباريات وغيرها، فالأول يسأل هل أقدم على هذه المشاركة؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: يعتبر الشريك وكيلا بالتصرف ، وله ذلك بوجود شريكه أو لا، لذلك الأفضل عدم مشاركته لأنه يُخشى من ...

ما حكم عبارة "مرة ب ميت راجل" أي امرأة ب ١٠٠ رجل. هل هذا ينطبق على الأحاديث الخاصة بالمرأة المتشبهة بالرجال؟ (العبارة تقال عندما يُرى أن امرأة حصل لها موقف قوي، وصمدت أمامه كما يصمد الرجال، وتستعمل عندما تسترد المرأة حقها.

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذا من الثناء، والمقصود به أنها حرة كريمة آبيّة . والأصح أن يقال: إنها أخت الرجال ؛ أي ص...

إنَّ المَغرِب يُؤذن الساعة 10:30 ، والفجر يُؤذن الساعة 2:30 ، فهل مِن فتوى يجوز لنا أن نفطر فيها على توقيت مكة ، لِما يعودُ علينا من مَشقة بسبب ساعاتِ الصيامِ الطويلة ؟؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: يَجبُ عليهِم صيامُ جميعِ ساعات...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY