
هل يجوز العمل في شركة جزء من رأس مالها عن طريق القروض الربوية؟
رقم السؤال: 1796
تاريخ النشر: 7/1/2024
المشاهدات: 180
السؤال
هل يجوز العمل في شركة جزء من رأس مالها عن طريق القروض الربوية؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد:
- يجب الاطلاع على قوائمها المالية وتحليلها شرعيا فإن كانت ضمن النسب (٢٥-٣٣٪) فهي شركة مختلطة،
- ويجب حساب مقدار الاختلاط وإخراجه من الايراد الخاص بك كزكاة تطهير.
- والأصح تركها والبحث عن شركة نقية لا شبهة فيها، إن كان ذلك ممكنا.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
بعض البضائع التي أشتريها من التجار تكون من مصدر خارجي ( أي خارج الدولة ) ويجب تحويل هذه المبالغ عن طريق حساب شركتي البنكي للمصنع . هل يجوز أن يسلم لي المبلغ وتحويله من قبلي للشركة المصنعة ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يوكلك بشراء البضاعة واستيرادها .. ومتى وصلت يشترط أن يستلمها . ثم ...
189
على عاتق من يقع وضع الخطة: مجلس الإدارة أم المدير التنفيذي؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: مجلس الإدارة هو أشبه بمجلس الشورى، يضم شخصيات كبار الملاك وبعض أصحاب الخبرات المميزة، مهمته ...
204
هل يجوز للمرأة صلة الرحم بدون إذن زوجها؛ لأنه على خلاف بسيط معهم، ويمنعها من زيارة أقاربها؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: من يجوز للمرأة زيارتهم بغير إذن زوجها فقط الوالدين وبشرط ألا يكونا بمسافة سفر ، أي بنفس البلدة أ...
208
لا تستطيع شركة الاستيراد العمل دون وجود رصيد من العملة الأجنبية (دولار) محول لحسابها بطريقة قانونية، وهناك شركة أخرى لديها حصيلة فائضة من هذه العملة. تريد الشركة الأخرى بطلب من الشركة الأولى التنازل عن جزء من هذه الحصيلة أمام الدولة، وبالمقابل ستأخذ عمولة مرتبطة بأية مبالغ يتم التنازل عنها، أي أنها باختصار تريد بيع هذه الميزة. فهل هناك مخالفة شرعية؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: ما يحصل هو أشبه بأجور حوالة لأن الشركة الأخرى مالك للعملة الأجنبية وهي بمثابة محطة أساسية للحوالة ...
178

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة