
هل يصح قراءة القرآن في القلب وبدون تجويد؟
رقم السؤال: 875
تاريخ النشر: 24/12/2023
المشاهدات: 192
السؤال
هل يصح قراءة القرآن في القلب وهل يصح دون تجويد
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- حتى تعتبر القراءة قراءة مثاب عليها يجب تحريك الشفتين وإسماع الشخص نفسه...
- أجاز المالكية تحريك الشفتين من غير إسماع نفسه لكن يجب خروج الهواء من الفم أثناء القراءة ليثاب عليها...
- فإن لم يقرأ بتحريك الشفتين فلا أجر له...
- أما القراءة من غير تجويد لمن يتعلم التجويد فيجوز, اما إن كان يغير المخارج والحروف فعليه أن يصحح تلاوته...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ مهند الملا
أسئلة مقترحة
سعيد يملك سيارة ومحمد سائق عليها، اتفقا على شركة بينهما بنسبة محددة لكل منهما، ارتكب السائق حادثا مع دراجة نارية كان الحق على سائقها وتوفي سائق الدراجة. فمن يتحمل الدية أو التعويض المالك أم السائق؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: عادة هناك تأمين إلزامي (كحد أدنى ضد الغير) للآليات جميعها، وشركة التأمين من يدفع التعويض. ف...
136
يصير المسافر مقيما إذا أقام في البلدة 4 أيام عند الشافعية ، السؤال: يباح له الفطر لعذر السفر فقط ثلاثة أيام وما زاد فعليه الصيام؟؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يجوز للمسافر الفطر إن سافر سفراً مباحاً وكان السفر مسافة تُقصر فيه الصلاة لقوله تعالى: {...
145
ما حكم قول ( أمانة) و (أمانة الله) و( بالله عليك)؟ حيث نقول مثلاً: أمانة لا تفعل كذا، أو بالله عليك لا تفعل كذا وغالبا لا نقصد بها يمين، مثل: ( والله ما بتعمل كذا)، فما حكمها، وماذا يترتب عليها ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الأفضل عدم استعمالها وخاصة لمن لا يدرك أهميتها، وقد يفعل خلاف ماطلب منه . ولا يترتب علي...
452
هل دين الذهب ربا؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الذهب من الأموال الربوية ، فالأصل أن يكون فيه تقابض في مجلس الع...
153

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة