عدم العمل ليس مبرِّرًا كافيًا لاستحقاق الزَّكاة، لكن إن كان والدُكِ مستحقًّا للزَّكاة لفقرٍ أو مَسْكَنَةٍ أو غيرهما فيجزئ زوجَك دفعُ زكاة ماله له.

هل يجوز  لزوجي إعطاء الزَّكاة لوالدي الَّذي لا يعمل؟

لا شك أن من سب الدين أو الرب أو النبي عليه الصلاة والسلام أو القرآن أو استهزأ بهم أو بأي شعيرة من شعائر الله تعالى أنه كفر وهي ردة بلا شك...
ومن كفر فقد حبط عمله فهو بحاجة لتوبة وغسل الإسلام ونطق للشهادتين وعليه قضاء الصوم إن كان صائماً وعليه حجة الإسلام إن كان قد حج ومن مات على ذلك لا يغسل ولا يكفن ولا يدفن في مقابر المسلمين قال الله تعالى:

هل يجب على الزوجة أن تترك زوجها الذي يسب الدين عند الغضب ؟

ذهب الشافعية، والحنابلة في الصحيح المشهور عندهم إلى أن العقيقة سنة مؤكدة.
وذهب الحنفية إلى أنها مباحة في سابع الولادة بعد التسمية والحلق والتصدق، وقيل: يعق تطوعا بنية الشكر لله تعالى.
وذهب المالكية إلى أنها مندوبة. والمندوب عندهم أقل من المسنون.

ما حكم العقيقة وماشروطها؟

يرى المالكية وجوب جهاد الدفع جهادا عينيا، عن من نزل به العدو، أو نزل بغيره من أهل المسلمين وأهل الذمة وعجزوا عن مقاومته ودفع، حيث يتعين عندهم الجهاد في هذه الحال لدفع غائلة الصائل
الجهاد في فلسطين هو جهاد الدفع لأن العدو الصهيوني اليهودي اغتصب أرض للمسلمين وهو  فرض عين باتفاق العلماء ، حتى يخرج العدو من بلاد المسلمين (فلسطين ) 
حكم فاعله :يثاب عليه ويؤجر أجرا عظيما إن أخلص النية واتبع هدي رسول رب البرية ﷺ
حكم تاركه: يأثم على تركه أشد الإثم لكونه ترَك بلاد ونساء وذراري المسلمين غنيمة للكفار
هل يُعتبر التكافؤ: لا يُعتبر ، لأنه لو فر الرجال خلص العدو إلى نساء وذراري المسلمين ، فيجب قتالهم على كل حال.

ما حكم الجهاد في فلسطين ؟

لا يَجُوزُ لِرَجُلٍ أَنْ يَخْلُوَ بِامْرَأَةٍ وَلَو كَانَ لِتَعْلِيمِ القُرْآنِ، فَكَيْفَ لِعُلُومٍ كَوْنِيَّةٍ؟ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلَّا كَانَ ثَالِثَهُمَا الشَّيْطَانُ». أخرجه الترمذي.

هل يجوز لزوجي إعطاء الزَّكاة لوالدي الَّذي لا يعمل؟

السؤال

الجواب