مُنكِرُ المهدي مُخالِفٌ لِما عليهِ جُمهورِ أهلِ السُّنةِ والجماع
وعدَّ بعضُهم ظهورَهُ مِنَ الأمُورِ المُجمَعِ عليها ، فيكونُ مُنكِرهُ فاسِقاً مُبتدِعاً

ماحُكمُ إنكار الإمامِ المَهدي ؟

فقط يوم الجمعة لا كراهة في الصلاة قبل الزوال...


هل يجوز صلاة الضحى في يوم  الجمعة قبل دقيقتين من أذان الظهر؟

يَنْبَغِي للوَلَدِ أَنْ يَجْتَهِدَ في الدُّعَاءِ لِوَالِدِهِ، لِأَنَّ وَالِدَهُ مُسْلِمٌ عَاصٍ، وَمَعْصِيَتُهُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ، وَالمَأْمُولُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَغْفِرَ وَيَرْحَمَ.



هل يجوز الدعاء بالمغفرة للميت المصر على الكبائر؟

فَذَهَبَ جُمْهُورُ الفُقَهَاءِ في الجُمْلَةِ إلى أَنَّهُ يَجُوزُ أَدَاءُ العُمْرَةِ عَنِ الغَيْرِ، لِأَنَّ العُمْرَةَ كَالحَجِّ تَجُوزُ النِّيَابَةُ فِيهَا، لِأَنَّ كُلَّاً مِنَ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ عِبَادَةٌ بَدَنِيَّةٌ مَالِيَّةٌ.


هل تصح العمر عن الغير؟

يرى المالكية وجوب جهاد الدفع جهادا عينيا، عن من نزل به العدو، أو نزل بغيره من أهل المسلمين وأهل الذمة وعجزوا عن مقاومته ودفع، حيث يتعين عندهم الجهاد في هذه الحال لدفع غائلة الصائل
الجهاد في فلسطين هو جهاد الدفع لأن العدو الصهيوني اليهودي اغتصب أرض للمسلمين وهو  فرض عين باتفاق العلماء ، حتى يخرج العدو من بلاد المسلمين (فلسطين ) 
حكم فاعله :يثاب عليه ويؤجر أجرا عظيما إن أخلص النية واتبع هدي رسول رب البرية ﷺ
حكم تاركه: يأثم على تركه أشد الإثم لكونه ترَك بلاد ونساء وذراري المسلمين غنيمة للكفار
هل يُعتبر التكافؤ: لا يُعتبر ، لأنه لو فر الرجال خلص العدو إلى نساء وذراري المسلمين ، فيجب قتالهم على كل حال.

ماحُكمُ إنكار الإمامِ المَهدي ؟

السؤال

الجواب