رجل استدان من رجل آخر مبلغا من المال لأجل غير محدد تبعًا لمقدرة المدين. وكان الدائن ذا مال وسعة، ولما رأى عُسر المدين وغرمه ارتأى أن يسامح المدين بالدين الذي عليه فجعل قسما منه من أموال الزكاة خاصته وقسمًا منه من أموال الصدقات، وتمت المسامحة بحضور شهود. ودعا المدين للدائن بالخير والبركة في أهله وماله. وكان بينهما علاقة مصاهرة، وقدر الله أن لا تستمر هذه العلاقة فحصلت بينهما خصومة، فصار المسامح يُطالب بماله أو بجزء منه ويغمز ويلمز مذكراً، فما كان من المدين إلا أن قال للدائن سأرد معروفك وإن استطعت سأوفيك دينك. وجعل الدائن هذا الكلام حجة على المدين وبدأ يقتطع دينه من نفقة المطلقة ونفقة الطفل الرضيع. فبافتراض أن للدائن حق على المدين، هل يجوز له أن يعتدي على حق المطلقة وحق الطفل الرضيع ليحصِّل حقه المزعوم بعد أن سامح؟

هل يجب الصيام و الصلاة إذا استمر رؤية دم النفاس أكثر من أربعين يوما؟

شابٌّ احتاج مبلغًا ماليًّا، فذهب إلى بائع جوَّالات وقال له: هاتفي هذا للبيع، كم يساوي؟ قال له: سعره حاليًّا ((2500)) دولار. قال له: بعتُهُ لك، وبعد أسبوع سيأتيني مالٌ؛ فلو تبقيه ولا تبيعه أنا أشتريه منك، وبعد أسبوع اشتراه منه ب ((3000)) دولار، هل هذا عقدٌ جائزٌ؟

هل التخيلات الجنسية توجب الغسل والطهارة سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة لأني أحس بنزول شيء مني؟