الكثير من أفراد عائلتي كانوا في رمضان يستمرون في الأكل بعد سماع الأذان سواءً وقته أو بعد انتهائه..كنت أقلدهم فأشرب الماء أثناء الأذان فقط لا بعد انتهائه.. ولم يكن ذلك يجري كل يوم.. كنت في بعض الأيام فقط أفعل ذلك.. والحمد الله لم أعد متأثرة بهم ومنذ فترة خطر على بالي وسألت شيخاً عن ما كنت أفعله إن كان خطأ أم لا فأجابني أن علي قضاء تلك الأيام وان الماء الذي في فم الصائم يجب مجه حين سماع الأذان.. وأنا لا أستطيع تقديرها لأن ذلك قديم ولا يمكنني التذكر.. فحسبت الأيام وكانت ١٥٤ يوم صيام.. السؤال : بدأت بقضاء الأيام وقضيت حوالي ١٨ يوماً.. لكن أحس بالمشقة وذلك سيأخذ مني عدة سنوات لأنه من الصعب حصر هذه الأيام في سنة واحدة... فهل يمكنني دفع كفارة دفعاً للمشقة؟

بعض النسوة مسافرات وفي الاستراحة أرادوا الوضوء للصلاة ولكن ستنكشف العورات أمام الأجانب هل يجوز التيمم في هذه الحالة؟ وإذا كانت هناك قاعدة فقهية لتوضيح هذه المسألة أرجو ذكرها.

كان مع زوجي مبلغٌ من المال اشترى به جزءًا من مكان مع شركاء، وهذا المكان مؤجَّر يأتي منه كلَّ شهر مبلغ. كيف يكون استخراج الزَّكاة؟ هل نخرجها على أصل المال الَّذي اشترى به؟ أم على مبلغ الإيجار؟

امرأة تقدم لها أكثر من خاطب فصلت صلاة الاستخارة، وبقيت محتارة في اختيار الخاطب، وتريد أخذ الاستشارة منكم بم تنصحونها ؟