
كان مأذن الفجر وشفت الساعة وظننت أن الفجر لسا ما أذن وشربت مي وأكلت كم لقمة هل صحّ الصيام؟
ما حكم السحور بالخطأ بعد أذان الفجر؟
رقم السؤال: 2132
تاريخ النشر: 6/2/2024
المشاهدات: 178
السؤال
كان مأذن الفجر وشفت الساعة وظننت أن الفجر لسا ما أذن وشربت مي وأكلت كم لقمة هل صحّ الصيام؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- إن كان فرضاً فعليكم القضاء....وإن نفلا فقد فسد...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
رجل يريد الحج وهو مدين، والدين ما حلَّ وقته، فهل يجب عليه أن يستأذن الدائن قبل سفره؟ علماً بأنه إن مات في سفره فإنه يترك مالاً يسد ديونه.
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: أولاً : إِذَا كَانَ الإِنْسَانُ مَدِينَاً وَعِنْدَهُ مَا يَسُدُّ دَيْنَهُ وَوَقْتُ الدَّيْنِ م...
177
اختلف العلماء في تحريم إظهار وجه المرأة أمام الرجل الأجنبي وأصبح الكثير من الأخوات هداني الله واياهم يأخذوها حجة لكشف وجوههم مع أن العلماء اجتمعوا إن كان في الوجه فتنة أو كان الزمان زمان فتنة وجبت تغطية الوجه فضلا منكم أساتذتي أرجو كتابة موضوع للإفادة للإخوة والأخوات وما حكم تغطية الوجه في زماننا هذا مع كثرة الفتن؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أبارك فيك أخي الكريم غيرتك على نساء المسلمين وبناتهن, لكن الله ورسوله أغير منَّا عليهن, ولو ...
178
ما هو حكم سجدة التلاوة وهل يترتب على تركها شيء؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: سجدة التلاوة سنة فمن أتى بها فقد أجر ومن تركها لا شيء عليه ... والله تعالى أعلم. ...
212
أخبرت صديقتي أن الفحص النسائي يبطل الصيام وبعد الرجوع لبعض الفتوى اتضح لي أنه لا يبطل، ماذا يتوجب علي لأكفر عن ذنبي، وهل أدفع كفارات صيام صديقتي أنا؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يجوز لأحد ان يتكلم بغير علم قال الله تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِ...
277

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة