logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةفقه

ما حكم العيش -علما أنه مضطر لذلك- مع من يرتكب الكبائر ويتباهى بها؟

ما حكم العيش -علما أنه مضطر لذلك- مع من يرتكب الكبائر ويتباهى بها؟

رقم السؤال: 1275

تاريخ النشر: 1/1/2024

المشاهدات: 215

السؤال

ما حكم العيش -علما أنه مضطر لذلك- مع من يرتكب الكبائر ويتباهى بها؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:


  • المجاهر بمعصيته يُخشى عليه سلب الإيمان، والموت على غير الإسلام.


  • ومجالسته ومساكنته ومؤاكلته لا تجوز؛ لأن ذلك يعتبر من الرضا بفعله.


والله تعالى أعلم.



الشيخ محمد أبو الفضل

أسئلة مقترحة

أخي عنده وسواس الطَّهارة؛ فلو دخل الأولاد الحمَّام يقول: أكيد الولد يكون به نجاسة و و ...، فلو جاء ولمس بيده مكانًا ما مثل باب الحمَّام أو غيره؛ حكم بنجاسته، وأخذ يغسل يده، وأيضًا يتساءل: إذا لمس الأشياء الَّتي لمسها الولد وأصبحت جافَّة، وهو متوضِّئ هل يغسل يده بعد الوضوء؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيّدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: عافى الله أخاك وكلَّ مبتلى بهذا الدَّاء. قل لأخيك: الأصل في كلِّ شيء الطَّهارة حتَّى ملاب...

هل من الواجب أو الضروري تطبيق أحكام التجويد عند قراءة القرآن وهل تارك أحكام التجويد يأثم؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أولا : التجويد كما يعرفه العلماء هو : العلم بكيفية إخراج الحرف من مخرج...

كم فدية فطر المريض العاجز الغالب على الظن عدم استطاعته القضاء في اليوم هذه السنة ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: المريض الذي يحق له الكفارة بدل الصيام ،من يعجز عن الصوم و القضاء ...

كنا في الصحراء و ضلّ بنا الطريق و أصابنا الجوع الشديد ، فذبحنا ابنة عمي و أكلناها ، فما الحكم ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذا سؤال افتراضي . ولا يتصوّر حصوله في عصرنا لوجود بدائل كثي...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY