سمعت حديثا منسوبا لله عز وجل يقول الله عز وجل (أبتليهم لأخفف عنهم ثم أشفي أوجاعهم) من رواه وما هي درجته ؟

ما صحة حديث: "الربا ثلاثة وسبعون بابا أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه"

ممكن شرح بسيط لحديث: عَنْ أَبي أُمامةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَن النَّبِيّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ: قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ : إِنَّ أَغْبَطَ أَوْلِيَائي عِنْدِي لَمُوْمِنُ خَفِيفُ الخَاذِ ذُو حَظِّ مِنَ الصَّلاةِ أَحْسَنَ عِبَادَتَ رَبِّهِ وَ أَطَاعَهُ فِي السَّرِّ وَ كَانَ غَامِضًا فِي النَّاسِ لا يُشارُ إِلَيْهِ بِالأَصابِعِ وَ كَانَ رِزْقُهُ كفافًا فَصَبَرَ عَلى ذَلِكَ ثُمَّ نَفَضَ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ : عُجِّلَتْ مَنِيَّتُهُ قَلَّتْ بَواكِيهِ قَلَّ تُرَاثُهُ. رواه الترمذي (وكذلك أحمد و ابن ماجه) وإسنَاده حسن.

ممكن أعرف معنى هذا الحديث: «إذا استأذن على الرجل وهو يصلي فإذنه التسبيح, وإذا استأذن على المرأة وهي تصلى فإذنها التصفيق»؟