logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةتفسير

( فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً ) ،ما المقصود( تجلى)؟

ما تفسير : "(فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً "؟

رقم السؤال: 3264

تاريخ النشر: 21/6/2024

المشاهدات: 202

السؤال

( فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً ) ،ما المقصود( تجلى)؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • تجلى أي ظهر وظهور الباري في الدنيا بحكم تعلقات صفاته كالقدرة والإرادة والعلم.


  • أي تجلى بقدرته وإرادته للجبل فدكه.


  • والجعل هو تعلق قدرته وهو نص فيه قاطع للتخمين والوهم.


  • فليتدبر بروية وليس بالعسير.


  • والله تعالى أعلم.



الشيخ: محمد أمين الحموي

أسئلة مقترحة

لماذا تكثر استخدام الأفعال الماضية في القرآن لأمور ستحدث بالمستقبل مثل قيام الساعة وغيرها؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: اللفظ بصيغة الماض ي فيدل على يقين الحدوث وأن هذا كلام من لا ينطق عن الهو...

"أن أصحاب الكهف والرقيم" ما معنى الرقيم ؟!

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: في تأويلات إمام الهدى: ثم اختلف في (وَالرَّقِيمِ) وقَالَ بَعْضُهُمْ...

ما هو تفسير الآية " وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ " هل المقصود أن الله يبقى أم أن كل شيء يفنى الا الأعمال المبتغى بها وجه الله ؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: كلاهما مذكور في كلام المفسرين : تبقى ذات الإله سبحانه، ويفنى الخلق كلهم إلا ما خلقه الله تعالى للبقاء ، ...

قَالَ اللهُ تَعَالَى في وَصفِهِ لِلمُصلِّينَ فِي سُورَةِ الْمَعَارِج بأنَّهم : ((على صَلَاتِهِم دَائِمُون)) و أنَّهُم : ((على صَلَاتِهِم يُحَافِظُون )) ما الفَرقُ بينَ الوَصفَين ؟؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: ( دَائِمُون ) أَي : عَلَيْهَ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY