logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةتزكية

ما حكم الشجار و الضرب ( الخناقة) إذا كانت بقصد التأديب دفاعاً عن الكرامة أو عن النفس أو دفاعاً عن شخص من الناس؟

ما حكم الشجار ؟

رقم السؤال: 3478

تاريخ النشر: 3/7/2024

المشاهدات: 305

السؤال

ما حكم الشجار و الضرب ( الخناقة) إذا كانت بقصد التأديب دفاعاً عن الكرامة أو عن النفس أو دفاعاً عن شخص من الناس؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • أما دفاعاً عن النفس أو العرض أو الدين ..فهي مشروعة بشرط عدم التعدي ..(فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) .


  • والدفاع عن شخص من الناس يكون بتخليصه ودفع المعتدي عنه .


  • والله تعالى أعلم.



الأستاذ: أبو الفضل محمد

أسئلة مقترحة

ماذا نفعل لإبطال سحر رأيناه على ورقة في منزلنا؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: للتخلص من أوراق يشك بأمرها : ضعها في قارورة ماء (ملآنة بالماء...

أمِّي مريضةٌ بمرض الزَّهايمر، وتقيم عند أختي في مدينة قريبة منِّي منذ سنين. لكنَّ أختي عصبيًّة جدًّا جدًّا، ولا تستوعب مرضها، وتعاملها بسوء لدرجة أنَّها تؤذيها لأنَّها لا تنام في اللَّيل فتتعبها فلا تتمالك أعصابها؛ وبعدها تندم ندمًا شديدًا. زارتني مع أختي وعلمت أنَّها تعاملها بقسوة فقرَّرت أن أبقيها عندي، لكنَّ حالتها ازدادت، وتعبت تعبًا شديدًا بسبب تغيُّر مكان الإقامة، ورفض الطَّبيب تغيير مكانها فأرجعتها إلى منزل أختي. فهل أبقيها عندي ومرضها يزداد؟ أم أتركها عند أختي الَّتي تعاملها بسوء؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيّدنا محمد وعلى آله وأصحابه الحمد أجمعين، وبعد: لو كانت المريضة الَّتي تؤذى ابنتك لما سألتِ فقيهًا ولا طبيبًا، بل إنَّك ستضمِّينها إليك بحنان...

هل يجوز قراءة القرآن و أنا جالس أو مستلقٍ في الفراش؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: قال تعالى : (الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ) . ...

إذا اغتاب أحد الأشخاص شخص آخر وبعدها قال له أنا اغتبتك وطلب منه السماح وسامحه هل يبقى في ذمته شيء؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا شك أن التوبة مستحبة من جميع الذنوب والمعاصي والخطأ على الفور إذ الخطأ طبيعة البشر ولا ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY