
ما هي العلاقة أن الإنسان داخل بيته غير مرتاح لا نفسياً ولا جسدياً وخارج البيت مرتاح جسدياً ونفسياً هل يوجد سبب؟
ما هي العلاقة أن الإنسان داخل بيته غير مرتاح لا نفسياً ولا جسدياً وخارج البيت مرتاح جسدياً ونفسياً؟
رقم السؤال: 2406
تاريخ النشر: 21/2/2024
المشاهدات: 420
السؤال
ما هي العلاقة أن الإنسان داخل بيته غير مرتاح لا نفسياً ولا جسدياً وخارج البيت مرتاح جسدياً ونفسياً هل يوجد سبب؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- إذا أكثر الذكر في بيته وعامل من فيه بميزان الآخرة وحسن الخلق وجده جنته.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أمين الحموي
أسئلة مقترحة
هل يصيب المؤمن الصادق (فتور ) في طاعته لربه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نعم يصيبه بقدر ركونه إلى نفسه وفتوره في ذكره ومذاكرته لإخوانه. ...
420
ما رأيكم بشخص يجد في نفسه فتوراً عن العبادة وانقطاعاً عن الخير في رمضان وحاله متذبذبة وهذا بعد توبته ورجوعه إلى الله تعالى، من وقت طويل بدأت حاله للرجوع إلى سابق عهدها . ويجد في نفسه إقبالاً على الفتن والملذات أقوى مما سبق ويجد في نفسه وسواساً ويجد فيها من الرياء ولم يكن حاله هكذا .كيف يصلح نفسه من اتباع الشهوات والفتن والملذات ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس كل فتور قصوراً. ولكن الآفة في وجود الغفلة وظهور الشهوة ...
403
ما حكم الشجار و الضرب ( الخناقة) إذا كانت بقصد التأديب دفاعاً عن الكرامة أو عن النفس أو دفاعاً عن شخص من الناس؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أما دفاعاً عن النفس أو العرض أو الدين ..فهي مشروعة بشرط عدم التعدي ...
451
أحيانا نرغب في أمر ونريده، ولكن يكون بعيداً عنا ولا يكتبه الله لنا، ولكن لا ننساه، ودائما يلهج لساننا بالدعاء لتحقيقه فهل هذا مكروه ؟ لأن الله أبعده عنا ولكننا تعلقنا به ونريده عكس ما يسر الله ؟ هل هذا اعتراض على حكم الله وعدم تسليم بقضائه؟ أم أن الله أبعده عنا ليقربنا إليه وأحب تضرعنا بين يديه ثم يحققه لنا ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس مكروها ولا اعتراضا. ولكن الكمال في ترك الاختيار لله مع تحقق شرط الإيمان. والله ت...
464

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

