logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةأحوال شخصية

مات عمها أبو زوجها ... وقبل تقسيم تركته توفي زوجها ....وهي لديها ثلاث بنات....حاليا يتم تقسيم تركة العم على أبناءه وبناته ...أخبروها أنها لن تحصل على شيء لأن لديها بنات فقط! هل هذا صحيح؟

هل يرث الإبن من أبيه، إن مات الأب وبعدها مات الإبن ولم توزّع التركة في حياته؟

رقم السؤال: 994

تاريخ النشر: 26/12/2023

المشاهدات: 270

السؤال

مات عمها أبو زوجها ... وقبل تقسيم تركته توفي زوجها ....وهي لديها ثلاث بنات....حاليا يتم تقسيم تركة العم على أبناءه وبناته ...أخبروها أنها لن تحصل على شيء لأن لديها بنات فقط! هل هذا صحيح؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:


  • مات العم أي والد الزوج الذي توفي...فيرثه هذا الولد مثله مثل أخوته...


  • وبعد وفاته ترث الزوجة من زوجها ثمن التركة...


  • ولبناتها الثلثين من التركة في حال كن بنات فقط...


  • أما الباقي فهو عصبة لأخوة المتوفى...


  • والخلاصة:


  • يرث الولد من أبيه وترث الزوجة من زوجها المتوفى وكذا البنات لهن فرضهن...


  • والله تعالى أعلم.




الأستاذ: مهند الملا

أسئلة مقترحة

قريبتي فتاة ملتزمة ويتقدم لها أشخاص, عن طريق الأهل ، هي متواجدة في أوروبا وعندما يتم السؤال عن الشاب غالباً ما يكون الأمر شبه منعدم لأن الناس لم تعد تعرف بعضها البعض والمدن كبيرة، فهل يجوز لها قبل عقد القران أن تتكلم مع الشاب وأن يأتي لزيارتها ،حتى تتمكن من معرفة أخلاقه؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: بالتأكيد عليها وعلى والديها أن يحسنوا الاختيار لمن سيكون زوجاً لها ...

ما هي أقوال العلماء في حكم الرضاع؟ وما هو المقدار في الرضعات ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الأصل في مشروعيته قوله تعالى: { وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَي...

زوجي كل مشكلة بينا يحلف يمين علي الحرام بأي خلاف بأي ازعاج مني هل هذا طبيعي ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا ، وهو مسؤول عند الله تعالى عن الأمانة التي جعلها الله تعالى ...

زوجٌ هجر زوجته أربع سنوات؛ هو يسكن في بيت، وزوجته في بيت، الزَّوجة تريد الطَّلاق وهو رافض، وهما مقيمان في ألمانيا، وهي مطلَّقة في المحكمة الألمانيَّة، ولكن هذا الطَّلاق غير معترف عليه في سوريَّة. فماذا تفعل الزَّوجة؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيّدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا عبرة بالطَّلاق الواقع في المحاكم الَّتي لا تحكم بشرع الله. وما دام لم ينطق بالطَّلاق ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY