منذ سنة طلبت زوجتي الطلاق ، وأنا لم أوافق على الطلاق وقلت لها لن أطلّق ولكن سنسكن كلّ واحد بمسكن بعيدين عن بعض، وعندما استأجرنا بيتاً ثانياً قالت لي لا أريد أن أترك، ولكن أنا قلت لها لا يجب أن نبعد عن بعض فترة من الزمن من أجل المشاكل، وسأساعدك بهذه الفترة إذا احتجت مساعدة من أجل الأولاد، عندي صبيان وبنت، والآن اتفقنا أن نرجع لبعض، سؤالي هو هل يتوجب علينا كتب كتاب من جديد أم نرجع عادي مع العلم لم يحدث طلاق؟

تقدّم لي خاطب خلقه جيّد ودينه أيضًا جيّد ويحفظ قدرًا من القرآن الكريم، ولكن المشكلة أنني لم أتقبل شكله كثيرًا أو ليس كما كنت أريد وأنه من جنسية مختلفة وعاداته مختلفة تمامًا فهل هذا الشيء يعتبر عائقًا ويمكن رفض الزواج بسببه؟

هل المرأة التي فارقها زوجها فترة من الزمن قد طُلِّقت شرعاً فتعتد وتتزوج من غير أن يطلقها زوجها أم تقوم بالمخالعة؟

أوصى أحد الأشخاص زوجته بعدم الدفن في مقابر العائلة (عصبته)، لأنهم لم يقوموا بالوقوف بجانبه في محنته التي تعرض لها؛ وعصبته يصرون على أن يدفن معهم. فماذا تفعل الزوجة، مع العلم أنها إذا فعلت ذلك سيترتب عليه قطيعة الرحم؟